تكتسب هذه التخصصية أهميتها من تفرد آليات النمو والتطور لدى الأطفال من حيث سماتهم الفسيولوجية والتشريحية طوال فترة الطفولة والمراهقة وحتى النمو الكامل، ويهتم هذا التخصص بإصابات الجهاز الحركي لدى الأطفال (الذي يشمل الهيكل العظمي والمفاصل والعضلات).
سواء كانت تشوهات خلقية، أو ناجمة عن اضطرابات في النمو، أو كسور نتيجة حوادث أو اضطرابات بنيوية واستقلابية، ويهدف إلى التشخيص المبكر للحفاظ على وظيفة الجهاز الحركي ومنع المضاعفات المستقبلية، وتصحيح التشوهات التي قد تحدث.